متابع لمبروك عطية: أخبار أمك ايه؟.. والأخير يرد
علق الدكتور مبروك عطية الداعية الإسلامي وعميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، على سؤال أحد المتابعين يستفسر عن أخبار والدة مبروك عطية.
ماتت في 9/5/ 1990
وقال مبروك عطية خلال بث مباشر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في متابع كريم بيسألني عن أخبار أمي وبيقولي وأخبار أمك أيه، مضيفًا: الله يرحم أمي وموتى المسلمين، حيث توفاها الله في 9/5/ 1990، ووقتها كنت دكتور بقالي سنة وفق اعتماد مجلس الجامعة.
وأضاف مبروك عطية: عاشت لما شافت ابنتها دكتور في الجامعة، وكنت في ذلك الوقت ساكن في منطقة عين شمس، وكنت بزروها في البلد في المنوفية وسايبها في عهدة أخي الكبير وكان أرق وأحن الناس، مردفا: وأنا أرحم، وفي يوم روحت أزورها لقيت تراب على جلابيتها فأجرت عربية وخدتها معايا.
وتابع مبروك عطية: أنا اشتريت أول خلاط في حياتي علشان أمي، وكمان لمال تعبت قولت للدكاترة عايزة علاج خارج البلاد لرقبتها، قالوا لي لا دي أمراض الشيخوخة عادي.
واستطرد مبروك عطية: كانت في أغاني بتفرح أمي كنت أقولها علشان تقعد تضحك وتزغرد.
على جانب أخر، علق الدكتور مبروك عطية الداعية الإسلامي على واقعة توزيع عظام المواشي على بعض الأسر الفقيرة بمحافظة الإسكندرية.
وقال مبروك عطية خلال بث مباشر له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: أي ذبيحة تذبح بيبقوا فيها لحمة وعظم وأجعص واحد بيقف عند الجزار يشتري 2 كيلوا لحمة، ويطلب ماسورة وعظمة لشربة المواسير.
وأردف مبروك عطية: في عظم ذبيحة اتكوم وتم توزيعه على الناس كدا قامت القيامة يعني، وجه واحد معفن صور ونشر على السوشيال ميديا، وقال الحق دول بيوزعوا عضم على الناس، وعايز أقول في ناس بتكتك لخرابها.