"الإضاءة الكافية وتقليل الأجهزة".. أشياء يجب اتباعها لتقليل التوتر في غرفة المعيشة
هناك بعض الأشياء تؤدي إلى القلق والتوتر في غرف المعيشة لذلك لا بد من الحفاظ على المظهر المتسق لتقليل مستويات التوتر وهناك عدة أشياء يمكن اتباعها للحفاظ على ذلك منها:
يسبب أثاث وديكور غرفة المعيشة ذات الألوان الفاتحة ضغوطًا على الضيوف أو من يجلسون فيها، ويكررون ويكون ذلك مرهقًا للضيوف الذين يرغبون في الشعور بالراحة.
لابد من الحرص على الإضاءة الكافية لأن إضاءة تلك الغرف الضعيفة تؤدي إلى صعوبة في إنجاز المهام، والغرف ذات الإضاءة الاصطناعية الساطعة يمكن تعتيمها صعبا بالنسبة للاسترخاء فيها.
تساعد إضافة المصابيح، أو الشمعدانات الجدارية، أو المخفتات، أو مصابيح السقف في إعادة تحديد المساحة التي تزيد من التوتر، وتستخدم درجات ألوان محايدة وأشعة الشمس للحفاظ على الهدوء والتركيز.
وينبغي تجنب بعض الأصوات الشائعة في غرفة المعيشة، مثل المحادثات الخلفية وما يُعرض على التلفزيون، لأنه يؤدي إلى التوتر، ولكن ليست كل الضوضاء مزعجة، فينبغي مراعاة نوعية الضوضاء نفسها.
وينبغي استبدال التلفزيون بالموسيقى الهادئة وخاصة عند عدم الانتباه للتلفزيون ويؤدي ذلك إلى التمتع بالهدوء وتقليل التوتر.
يؤدي النظر إلى شاشات التلفزيون إلى رفع مستويات التوتر.
والمساحات غير النظيفة تؤدي إلى الفوضى وعدم الراحة والتي بدورها تخلق ضغوطًا وتوترًا"، حسب ما ذكر موقع "insider".
مع ازدياد أجهزة التلفزيون ومكبرات الصوت والأجهزة الإلكترونية الأخرى، تكون غرف المعيشة موطنًا لأسلاك، ويمكن أن يكون هذا مزعجًا بصريًا لبعض الناس.
يؤدي تجديد غرفة المعيشة غير المكتمل إلى زيادة التوتر، حتى تغيير الكرسي أو الطاولة التي يتم الجلوس عليها يحدث فارقا كبيرا.