بعد اتهام طليقته بالتخلي عنه.. محمد رشاد: “حب الناس اللي بتقف جنبنا هو أغلى نعمة من الله” (صورة)

أثار خبر انفصال الفنان محمد رشاد عن المذيعة مي حلمي، خاصة في ظل تضارب التصريحات فيما بينهم ما، بين إعلان رشاد خبر الانفصال و نفي مي حلمي، كما شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا هجوما حادا على مي حلمي متهمين إياها بالتخلي عن زوجها في محنته، الأمر الذي دفعها للتهديد باللجوء لمباحث الانترنت ومقاضاة أي شخص يسئ لها .

ونشر محمد رشاد، عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، صورته وعلق عليها، قائلا: “حب الناس .. هو أغلى نعمة من الله، الناس اللى دايما بتساندنا وتفرح لفرحنا وتقف جنبنا ولو بكلمة حلوة، و من غير ماتستنى مقابل،ربنا يحبب فيكم خلقه .. ياأحسن ناس “.

وعقب نشر هذا الأمر تجدد الأمر مرة آخري، حول هل يقصد محمد رشاد توجيه رسالة لطليقته مي حلمي بطريقة غير مباشرة عن فكرة التخلي عنه في محنته، خاصة بعدما تم توجية العديد من الاتهامات لها عقب نشر خبر الانفصال، بأنها تخلت عن زوجها في أزمته.

وفي وقت سابق،خرجت الإعلامية الشابة مي حلمي، بغضب شديد على جمهورها عبر صفحتها على موقع الصور والفيديوهات الشهير انستجرام، وذلك بعد انتشار خبر طلاقها من المطرب محمد رشاد، وذلك بعد عام ونصف من الزواج، الذي أخذ نصيبًا كبيرًا من اهتمام مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.

طلاق مي حلمي ومحمد رشاد بعد زواج دام عامًا ونصف

غضب مي كان سببه الأول هو تدخل الجميع في حياتها على حد قولها: “مركزين في حياتي أكتر مني”، مهددة من يضايقها “كل حاجة هاخدها سكرين شوت وهعمل بيها بلاغ في مباحث الإنترنت”، وخلال الفيديوهات التي نشرتها عبر خاصة الاستوري لم تؤكد أو تنفي صراحة طلاقها من رشاد، لكنها ظلت تكرر كثيرًا “انتوا مالكم؟”، مضيفة “ارتاحوا لو ليا مزاج أحكي هقول خليكم مستنيين”، ووصفت كثيرًا من المُهتمين بقصتها مع رشاد بـ”القطيع”، والبعض الآخر بالباحثين عن الترند والشهرة و”عبيد اللايك”.

بدأت بإلغاء الزفاف حتى الطلاق في سرية.. علاقة مي حلمي ومحمد رشاد امتلئت بالتقلبات

كما قامت أيضا مي حلمي قبل الإعلان عن خبر الانفصال من قبل محمد رشاد، بنشر فيديو  تظهر فيه معاناتها التي تعيشها منذ أربع سنوات، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”.

وكشفت من خلال الفيديو أنها استيقظت على مكالمة تليفونية، تهددها بأن المنتج الذي رفضت الكشف عن اسمه، سوف يطرق بابها، ويحجز على جميع ممتلكاتها بالمنزل دون سابق إنذار، بسبب وجود شرط جزائي في عقد زوجها المطرب محمد رشاد، مع المنتج، يُفيد بدفع مبلغ قدره 5 مليون جنيه.

محمد رشاد يؤكد طلاقه لمي حلمي ثلاثة مرات: “مينفعش نكمل وكأنه محصلش!”

وأضافت أنهم تفاوضوا لتقليل هذا المبلغ، لكنهم فشلوا في ذلك، ولم يصبر عليهما المنتج وأصبح يؤذيهما، مُشيرة إلى أن هذا المنتج أصبح خلافه شخصيًّا مع رشاد، حتى أنه وصل به الحال إلى أذيتها شخصيًا في عملها منذ سنتين، لكنها لم تكتشف محاولة أذيته لها إلا حاليًا، وأنه يواصل أذية زوجها منذ أربع سنوات، وذلك بسبب أن الله أعطاه موهبة الغناء، وأنها تدعم زوجها الذي رفض مساعدتها أو مساعدة أي شخص.