حقيقة وفاة إمام مسجد بالشيخ زايد بعد اعتداء جيرانه عليه لفظيًا
كشفت مصادر مسؤولة داخل وزارة الأوقاف، حقيقة الأنباء المتدولة بشأن وفاة إمام مسجد بدر بالشيخ زايد، بعد مشاجرة مع جيرانه وتعديهم عليه لفظيًا بألفاظ خارجة وانتشار منشور حول الواقعة.
وقالت المصادر لـ القاهرة 24، إن هذه الأنباء غير صحيحة، وهذا المنشور يتم تداوله على السوشيال ميديا كل فترة، موضحة: الموضوع بيتم تداوله بين مستخدمي مواقع التواصل من سنيتن.
حقيقة وفاة إمام مسجد بالشيخ زايد بعد اعتداء جيرانه عليه لفظيًا
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تداولوا منشورًا خلال الساعات الماضية جاء فيه: الشيخ عماد إمام مسجد بدر ومسجد حراء بالشيخ زايد اتوفي في خناقة كان بيزعق للعيال اللي بتلعب في الشارع، لحد وقت متأخر وبيسبوا الدين، ولد منهم قليل الادب فضل يسب في الشيخ ويشتمه بأمه وطلعت ام الولد وأخته يشتموا في الشيخ ويسبوا فيه ولما الخناقة خلصت والشيخ قاعد على الرصيف والناس بتهدي فيه وقع على الأرض مات.. مات في أقل من نص ساعة.. مات وسايب وراه 3 اطفال وزوجة.
وفي سياق منفصل، كانت أعلنت الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف عن إحياء ذكرى وفاة القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل، أحد أعظم أعلام تلاوة القرآن الكريم في مصر والعالم الإسلامي، من خلال نشر مقاطع صوتية ونبذة عن حياته ومسيرته الحافلة بالعطاء.
وأكدت الوزارة في بيانها، أن الشيخ مصطفى إسماعيل ترك إرثًا فريدًا من التلاوات التي تجسد جمال الأداء القرآني وروعة المقامات الصوتية، مشيرةً إلى أن تلاواته ستظل مصدر إلهام للأجيال القادمة.