جينيفر جارنر لا تزال ترى بن أفليك من أفراد عائلتها.. ما القصة؟
رغم انفصالهما بعد زواج دام 13 عامًا، حافظ بن أفليك وجينيفر جارنر على علاقة ودية واحترام متبادل، وأثبتا أن الطلاق لا يعني بالضرورة نهاية العائلة، حيث يواصلان معًا تربية أطفالهما في بيئة آمنة ومحبة.
جينيفر جارنر لا تزال ترى بن أفليك من أفراد عائلتها
في حين جارنر تعيش حياة سعيدة مع حبيبها ميلر، إلا أنها تظل ملتزمة بضمان أن يتمتع أطفالها بعلاقة قوية مع والدهم بن أفليك.
ووفقًا لمجلة PEOPLE، فإن جينيفر جارنر تريد حقًا أن يكون أطفالها سعداء، مشيرًا إلى أنها تتأكد من إشراك بن أفليك في الأنشطة العائلية، فهي ترى أن بن أفليك فردًا من عائلتها رغم الطلاق.
وتابع المصدر، إنهما صديقان، وهذا كل شيء، مؤكدًا أن علاقتهما تظل قائمة على الاحترام المتبادل ومسؤوليتهما المشتركة كوالدين.
وبالتزامن مع طلاقه من لوبيز، تبين أن بن أفليك يعتمد على زوجته السابقة جينيفر جارنر في كل شيء، لدرجة أنها تذكره عندما يحتاج إلى رؤية الطبيب، وحتى أنها ترسل له الفيتامينات ليأخذها لأنها مقتنعة بأنه لا يحصل على ما يكفي من الطعام الصحي عندما لا تطبخ له.
سبب الطلاق بين بن أفليك وجينيفر لوبيز
وبدأت لوبيز علاقتها مع بن أفليك مرة أخرى في عام 2020، وتزوج الثنائي في عام 2022، في ما بدا في البداية أنه قصة حب حقيقي مستمرة، ولكن كل شيء تغير بعد عامين فقط من الزواج.
ويرجع سبب الخلافات بين الثنائي، لجدول أعمال كل من بن أفليك وجينيفر لوبيز، وهذا ما يحد من وقتهما معًا، وبسبب ذلك قدمت لوبيز طلبًا للطلاق على أساس وجود اختلافات كبيرة مع زوجها.