السبت 23 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

توقعات الأبراج النارية حظك اليوم الاثنين 23-9-2024: اضطراب عاطفي للحمل والأسد

توقعات الأبراج النارية
كايرو لايت
توقعات الأبراج النارية
الأحد 22/سبتمبر/2024 - 11:57 م

تبدو توقعات الأبراج النارية حظك اليوم الاثنين 23-9-2024 مليئة بالتحديات التي تجلبها طاقة انتقال كوكب القمر من برج الثور إلى برج الجوزاء الهوائية، وهناك تحرك فلكي آخر ميمون يتجسد في انتقال كوكب الزهرة من برج الميزان إلى برج العقرب المائي، ولهذه التنقلات الكوكبية تأثيرات مليئة بالتحديات والتحركات نحو بدء الأشياء، وفي هذا التقرير نوضح لكم توقعات الأبراج النارية.

 

توقعات الأبراج النارية حظك اليوم الاثنين 23-9-2024

تشير توقعات الأبراج النارية حظك اليوم الاثنين 23-9-2024 إلى نسب حظ جيدة يستمتع بها مواليد أبراج الحمل والأسد والقوس، وتعرف هذه الأبراج بشخصياتها القوية الحماسية المليئة بالطاقة والطموح، كما إنهم يتوقون دائما إلى التحديات الجديدة.

 

توقعات برج الحمل

يمكن للعائلة التي تعني الكثير بالنسبة لك أن تجعل منزلك مكانًا أكثر دفئًا وراحة، ومن المحتمل أن تقضي الكثير من الوقت في إصلاحه من أجل تلقي المجاملات الصادقة، وقد يكون الجانب السلبي الوحيد هو أن شريكك الحالي قد لا يكون موجودًا بسبب ظروف خارجة عن إرادته، استمتع بالزيارة وادعُ عائلتك للعودة عندما يكون شريكك موجودًا، وعلى الصعيد المهني، لا شيء يستطيع أن يوقفك، أنت أشبه بآلة بخارية تشق طريقك طوال يومك بقوة وإصرار كبيرين. 

توقعات الأبراج النارية

 

توقعات برج الأسد

يبدأ الأسبوع بملاحظة إيجابية، مما يمهد الطريق لتطور أشياء عظيمة مع استمرار الأسبوع، لست مضطرًا إلى القيام بأي شيء خاص لكسب استحسان الآخرين، كل ما عليك فعله هو أن تكون على طبيعتك، وعلى الصعيد العاطفي، قد تجلب طاقة اليوم لمسة من الفوضى إلى حياتك العاطفي، هناك شيء خاطئ، على الرغم من أنه قد لا يكون واضحًا ما هو، إذا كنت أنت وحبيبك تمران بفترة من الغربة، فقد لا يظهر الحل على الفور، ومع ذلك، يمكنك إحراز تقدم إذا اتخذت منظورًا أوسع، لا تحصر نفسك في إطار ضيق من العقل.

توقعات الأبراج النارية

 

توقعات برج القوس

غرائزك صائبة فيما يتعلق بالأشخاص من حولك، أنت قادر على تقييم الحشد على الفور أثناء أي اجتماع افتراضي أو واقعي، اعمل مع طاقة اليوم بدلًا من العمل ضدها، ولا تعادي أولئك الذين هم بالفعل محبطون، وعلى الصعيد الصحي، اسأل نفسك عما تحتاج إليه لتشعر بالراحة الحقيقية في جسدك، هل تحتاج إلى أن تكون في حالة بدنية أفضل؟ هل تحتاج إلى أن تشعر بالقوة، أو أن تتمتع بمزيد من المرونة، أو أن تشعر بخفة أو ثقل؟

 

الطريقة التي نعيش بها داخل أجسادنا لها علاقة وثيقة بكيفية معاملتنا للآخرين وكيف نسمح للآخرين بمعاملتنا، وما لم نكن موجودين في واقع صحي يرضينا، فمن الصعب خلق الواقع العاطفي الذي نرغب فيه، ولذلك اهتم بصحتك واجعلها نمط حياة.

تابع مواقعنا