نتفليكس تعلن مسلسلا وثائقيا جديدا يكشف أسرارًا عن وفاة الأميرة ديانا| تفاصيل
بدأت مؤخرًا التحضير لـ مسلسل وثائقي جديد يتناول حياة الأميرة ديانا، ويسلط الضوء على الظروف المحيطة بوفاتها التي وقعت قبل 27 عامًا، والمقرر عرضه على منصة نتفليكس.
مسلسل الأميرة ديانا من 3 أجزاء
ويعرض المسلسل الوثائقي، الذي يحمل عنوان مَن قتل ديانا؟ على مدى ثلاثة أجزاء ويتضمن مقابلات حصرية مع مصادر رئيسية لم تُجرَ معها مقابلات من قبل، سيتناول المسلسل الظروف المحيطة بوفاة أميرة ويلز، وسيعرض مقابلات ومعلومات نادرة عن مصادر رئيسية مرتبطة بالحادثة المأساوية التي أدت إلى وفاتها، كما سيقدم رؤية جديدة لقضية شغلت اهتمام العالم بأسره.
تم الإعلان عن هذا المسلسل الوثائقي الجديد قبيل الذكرى السنوية لوفاة الأميرة ديانا في 31 أغسطس، والتي لقيت حتفها في حادث سيارة بباريس عام 1997 عن عمر يناهز 36 عامًا.
وفقًا لموقع instyle، سيكون هذا المسلسل أول حلقة في سلسلة أوسع تستعرض قصص وفاة شخصيات بارزة، وستسعى السلسلة للكشف عن معلومات جديدة حول الظروف التي أحاطت بهذه الوفيات، مع تقديم نظرة متعمقة على القصص الإنسانية والسياق التاريخي المرتبط بها.
وجاء فيه: بعد مرور ما يقرب من ثلاثة عقود على رحيلها، لا تزال الأميرة ديانا في قلوب وعقول كثير من الناس، ومع فيلم وثائقي جديد، يحصل هؤلاء الأشخاص على تفاصيل جديدة وكشف تفاصيل جديدة حول وفاتها في عام 1997، وفقًا لمجلة People.
ومن المقرر أن يستكشف مسلسل وثائقي جديد بعنوان من قتل ديانا؟ الظروف المحيطة بوفاة الأميرة الراحلة عن عمر يناهز 36 عامًا.
ويضيف موقع Deadline أن فريق العرض يعد بإجراء مقابلات نادرة، بما في ذلك أول لقاءات على الإطلاق مع مصادر رئيسية، ومن المقرر أن يلقي ضوءًا جديدًا على القضية التي جذبت انتباه العالم لعقود من الزمن.
صرح جون أدلر، رئيس قسم تطوير المواهب والمحتوى في شركة EverWonder، بأن إيما كوبر وEmpress Films، حددتا معايير عالية لتغطية الأحداث الغامضة من خلال سرد قصصي متميز.
وأوضح أن المسلسل الجديد لن يكتفي بإعادة النظر في وفاة الشخصيات الشهيرة فحسب، بل سيعمل على تقديم رؤى جديدة وأصوات مميزة لتفاصيل معقدة ومثيرة.
وأضافت إيما كوبر، المسؤولة عن الإنتاج في EverWonder، أنها ملتزمة بتقديم قصة الأميرة ديانا بأسلوب جديد وبأصوات ومعلومات لم تُكشف من قبل، مشيرةً إلى أن استكشاف الشخصيات الأسطورية عبر الأفلام الوثائقية هو شغفها، تمامًا كما فعلت مع لغز مارلين مونرو، إذ أعادت النظر في قصة اعتقد العالم أنه يعرفها، وكشفت عن حقائق مخفية.
