دفاع المتهم بالتحرش بـ هلا السعيد: موكلي مريض.. والفنانة صورت الفيديو بحثا عن التريند
دفع المحامي علي فايز، دفاع المتهم في واقعة الفنانة هلا السعيد على محور الضبعة، كيدية الاتهام وتلفيقه وتناقض اقوال شاهد الإثبات، وانعدام أدلة الثبوت لاعتمادها على شهادة من لا تجوز شهادته.
دفاع المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد
كما دفع المحامي في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، بانتفاء الجريمة بكافة أركانها، وأن المتهمة قامت بتصوير الفيديو من أجل البحث وراء الشهرة والتريند، مشيرا إلى أن المتهم مريض بسبب إجراء أكثر من عملية جراحية جعلته لا يتحكم في البول.
وقال المتهم أمام جهات التحقيق: اللي حصل إن أنا شغال سواق أوبر ويوم 22-5-2024 حوالي الساعة 11:30 صباحًا جالي طلب على تطبيق أوبر من أستاذة هلا علشان أخدها من بفرلي هيلز في زايد وأوصلها لمدينتي وفعلا روحتلها وهي ركبت معايا وأول ما طلعت على طريق الضبعة لقيت العربية شطبت مني غاز وأنا عندي في العربية مشكلة في طرمبة البنزين فرحت مهدي وواقف على جنب علشان طرمبة البنزين تبرد شوية علشان متعطلش مننا وساعتها أنا استأذنت أستاذة هالة وهي قالتلي تمام.
وأضاف المتهم: وأنا بمجرد ما وقفت قلت عقبال ما العربية تبرد أنزل أعمل حمام في الشارع علشان أنا كنت محصور علشان أنا باخد أدوية علشان التليف العضلي اللي عندي وأنا ساعتها اتكسفت إني نازل أعمل حمام رحت نازل من العربية وروحت فاتح شنطة العربية ووقفت وراها علشان أداري فيها وأستاذة هالة متشوفنيش.
وأكمل المتهم: وأول ما فتحت حزام البطلون لاقيتها نازلة بتجري من العربية وعماله تصوت وتشاور للعربيات اللي ماشية في الشارع وأنا ساعتها قلتلها فيه إيه، أنا مش هعملك حاجة وروحت في ساعتها قافل حزام بنطلوني وحاولت أهديها بس معرفتش بس أنا كنت محصور جامد روحت سیبها وروحت بعيد ورا العربية وفاكك بنطلوني وعملت حمام في الشارع وبعد ما خلصت هي كانت لسة واقفة ومحدش كان راضي يقفلها ففضلت أهدى فيها وأقولها تعالي اركبي متخفيش أنا مش هعملك حاجة بس هي مرضيتش تركب معايا.
