الأربعاء 27 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

أصدقاء نهى محمود سالم يكشفون لـ القاهرة 24 الوجه الآخر لحياة الطبيبة الراحلة

القاهرة 24
محافظات
السبت 01/يونيو/2024 - 01:55 م

لغز كبير يحيط بحادث مقتل الدكتورة نهى محمود سالم؛ التي عثرت القوات الأمنية التركية على جثمانها مقتولة،  في منطقة غابات في منطقة بيرم باشا بإسطنبول، وتم التعرف على الجثمان من خلال إجراء تحليل الحمض النووي.


علاقة مرتبكة بأسرتها ومبادرة بيئية شهرتها

القاهرة 24 تواصل مع من أصدقاء الطبيبة الراحلة، ابنة مدينة الإسكندرية، والذين كشفوا أنها كانت علاقتها طيبة بالمحيطين بها، ولها مبادرات داعمة لتنظيف البيئة.


قال أصدقاء الطبيبة الراحلة نهى سالم لـ القاهرة 24، إنها كانت تعيش بمفردها داخل منزلها بالإسكندرية.


وأضاف أصدقاء نهى سالم أن علاقتها بأبنائها كانت غير جيدة وبها العديد من المشاكل سواء معهم أو مع أسرتها بالكامل.

وكشف أحد أصدقاء الطبيبة نهى محمود سالم، المقتولة في تركيا، احتمالية أن تكون قد تعرضت للاستدراج من قبل أحد الأشخاص بهدف السرقة، موضحا أن رحلتها كانت سياحية وأنها لن يكن لديها عداء مع أحد.

الدكتورة نهى محمود سالم

من هي الدكتورة نهى سالم؟
 

وفي هذا التقرير ننشر معلومات عن الطبيبة المقتولة في تركيا، والتي لم تكشف دولة تركيا عن تفاصيل الحادث حتى الآن.

 

نهى مترميش على الأرض

- الدكتورة نهى سالم وشهرتها «نهى مترميش على الأرض»، حيث تبنت مبادرة لتنظيف الشواطئ والشوارع والأماكن العامة، وتبلغ من العمر 64 عاما، وتعمل أخصائية في مجال التخدير، وكانت تقيم بالإسكندرية

الدكتورة نهى محمود سالم

طردتها ريهام سعيد من حلقة تليفزيونية

ظهرت في عدة لقاءات تلفزيونية سابقة للحديث عن مبادرتها، وظهور آخر كان مثير للجدل في حلقة مع الإعلامية ريهام سعيد تطرقت فيها لحوار ديني أثار الجدل انتهت بطرد الإعلامية بها من ستوديو التصوير.


آراء جدلية

كانت لها آراء سببت حالة من الجدل عبر صفحتها على الـ فيسبوك، منها دعمها لـ تكوين، ودعهما للحب والتسامح بين الإسرائيليين والفلسطينيين معتبراه هو الحل للأزمة وإنهاء الحرب، وكذلك اشتهرت بمهاجمتها بشدة للإسلاميين، وتأييدها للعلمانية، ولها آراء أخرى اعتبرها البعض متطرفة.

زيارة سياحية انتهت بجريمة

زارت تركيا في جوة سياحية منذ قرابة شهر ؛وكان آخر منشور عن زيارتها نشرته عبر صفحتها على الـ فيسبوك هاجمت فيه قيادة الدولة قائلة: «أنا وأتاتورك في مدرسة حكومية في إسطنبول، محتاجين أتاتورك في مصر،نص تركيا علماني قوي، ونصها إسلامي داعشي، لكن للأسف توجه الحزب الحاكم إسلامي».


دفنها بتركيا

تم دفنها في تركيا بحضور ابنها الذي كان قد تقدم ببلاغ في 24 مايو الماضي عن اختفائها، وحتى الآن يبقى قتلها علامة استفهام تنتظر التحقيقات لفك لغزه.

تابع مواقعنا