أبوه التاني.. عبد الباسط حمودة يساند محمود الليثي قبل خروج جثمان والدته من المستشفى
ظهرت آثار الحزن والأسى على الفنان محمود الليثي، في أثناء انتظار جثمان والدته من أمام المستشفى الذي لفظت أنفاسها الأخيرة بداخله، حيث رحلت عن عالمنا منذ قليل بعد صراع مع المرض.
انهيار محمود الليثي
وظهر محمود الليثي من أمام المستشفى الذي ترقد والدته بداخله، وهو في حالة من الانهيار، في انتظار انتهاء إجراءات الدفن، تمهيدا لوصولها إلى مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر، استعدادًا للصلاة الجنازة عليها قبل أن يتم نقل جثمانها إلى مثواها الأخير.
وحرص الفنان عبد الباسط حمودة، والفنان حمادة مجدي، والفنان أمير قاسم، أن يكونوا أول الحضور إلى المستشفى لمساندة صديقهم محمود الليثي، في أزمته، ومواساته في رحيل والدته، قبل خروجها من المستشفى.
وفاة والدة محمود الليثي
وأعلن عدوية شعبان عبد الرحيم، خبر الوفاة عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك، حيث كتب: إنا لله وإنا إليه راجعون، أمي الثانية والدة حبيب العالم أخويا محمود الليثي وحمادة الليثي في ذمة الله.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
وفي أول تعليق من حمادة الليثي، نجلها كتب منشورًا عبر حسابه الشخصي بموقع فيسبوك جاء فيه: أمي في ذمة الله ربنا يصبرنا على فراقك ياما.
أعمال محمود الليثي
يذكر أن محمود الليثي، طرح مؤخرًا أحدث أعماله الغنائية بعنون الجدع، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وهي من كلماته وألحانه، ومن توزيع باسم منير، وجاءت كلمات الأغنية كالتالي: بطلع يوم أعمل جدع، مع ناس يا ناس ظلموا الجدع، كدابين، بياعين، باعوا عمري من سنين، عب عويلة ويله، جتكوا نيلة نيلة، طلعوا بليلية ليلة، أنتم عيال عيال، أنتم شمال شمال، حبة عيال عيال، طب فين رد الجميل، ده أنا بختي فيكم مال، أنسوا بقى الموضوع، طب حان وقت الرجوع، شبعة من بعد جوع، وكلامكم مش مبلوع، شارع الخيانة مليان بشر، حتى الرجولة بينا في خطر.