طبيب يكشف الفرق بين العلاج التنشيطي والكيميائي للضعف الجنسي وتأخر الإنجاب
تحدث الدكتور أحمد تمساح استشاري جراحة الذكورة وتأخر الإنجاب والضعف الجنسي بمركز مصر للذكور، خلال لقائه في برنامج الطبيب على قناة المحور، عن الفرق بين العلاج التنشيطي والكيميائي للضعف الجنسي وتأخر الإنجاب.
الفرق بين العلاج التنشيطي والكيميائي للضعف الجنسي وتأخر الإنجاب
وقال الدكتور أحمد تمساح استشاري جراحة الذكور وتأخر الإنجاب والضعف الجنسي: فيه علاج هرموني وهو علاج خلل، حيث يحدث خلل في الهرمونات، ويتم علاجه عن طريق العلاج التعويضي عن طريق الحقن، أو عن طريق الحبوب.
وأوضح: بالنسبة للعلاج التنشيطي تكون الهرمونات لدى المريض سليمة، ولكن نريد في بعض الأنحاء تسريع فترة العلاج فنعطي علاجا تنشيطيا.
وأضاف أن سوء الاستخدام في العلاج الهرموني يؤدي إلى حدوث مضاعفات، حيث يتم العلاج بالهرمونات بعض المشاكل مثل تأخر البلوغ والإنجاب، ويتم العلاج عن طريق جرعات محددة، ولا يجب أن يعطى العلاج أكثر من اللازم، حتى لا يتأثر بالسلب.
وفي سياق متصل، كشفت دراسة جديدة، أن الإفراط من تناول أجوية الاكتئاب تساعد على الضعف الجنسي، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، ويقول الخبراء، إن المرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب، لا يتم تحذيرهم من خطر أن تدمر الحبوب حياتهم الجنسية بشكل دائم، ووصف أن 1 من كل 8 أشخاص في المملكة المتحدة بمضادات الاكتئاب، بما في ذلك مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية، وفقًا لأحدث الأرقام الرسمية، وهو رقم ارتفع منذ الوباء.
