ترددها كام علشان نمسحها.. هجوم على البلوجر أروى قاسم بعد ظهورها كإعلامية بـ قناة فضائية
ظهرت البلوجر أروى قاسم على شاشة إحدى القنوات الفضائية كمقدمة برامج، لتقديم محتوى يخص السيدات والشابات مثل الاهتمام بالبشرة والشعر ومستحضرات التجميل، وهو ما أثار جدلًا واسعًا على منصات السوشيال ميديا، والذين اعترضوا على وجودها كإعلامية وهي لا تزال طالبة بكلية الحقوق.
البلوجر أروى قاسم
وتصدرت أروى قاسم تريند المواقع البحثية بمجرد تداول مقطع فيديو لها وهي إعلامية ببرنامجها الجديد، حيث انتشر بسرعة كبيرة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وهو يحمل تعليقات ساخرة بسبب أداء أروى قاسم، والذين وصفوه بأنه بعيد كل البعد عن اللباقة والحديث باللغة العربية السليمة، حيث لا تحمل صفات الإعلامية.
وبدأت التعليقات تنهال على البلوجر أروى قاسم، رافضين وجودها على الشاشات كمقدمة برامج، خاصة طلاب وخريجي كليات الإعلام، الذين ضجروا لأخذ أروى فرصة لا تستحقها، نظرًا لأنها لا زالت طالبة في كلية الحقوق، وهذا المكان يستحقنه غيرها من خريجي كليات الإعلام وأصحاب المواهب.
وكتب أحدهم عبر حسابه: هو ازاي تبقى إعلامية وتقدم برنامج من غير حتى ما تدرس أي حاجة ليها علاقة بالمجال.. ولا هو الموضوع بقى غير مهني لدرجة أن أي حد له صيت يطلع عالشاشة عشان له جمهور عالجاهز.. بدون خبرة بدون دراسة بدون استحقاق من الأساس.
فيما كتب آخر: يعني اربع سنين تعب ومذاكرة ومصاريف ومشاوير رايح جاي للكلية من اخر الدنيا ومواصفات مذيع وحاجات كتير اوي بتقول مش اي حد يبقى مذيع بس فجأة بتلاقي ان اي حد يبقى مذيع عادي..الفكرة ان خريجين اعلام مش لاقيين حتى مكان للتدريب بس هنشوف أروى قاسم مذيعة..فين نقابة الإعلاميين بقى..فين نظرية الحارس اللي لسه ممتحنة فيها؟
وكتب مستخدم آخر عبر حسابه: أقدملكم أروى قاسم.. زيرو أداء زيرو لباقة ولا تمتاز غير بفرط الحركة.