الإفتاء: المواد التي تُخدر الإنسان وتُفقده وعيه وتغيبه عن إدراكه حرام شرعًا
قالت دار الإفتاء المصرية، إن المواد التي تخدر الإنسانَ وتُفقده وعيَه وتغيبه عن إدراكه، سواء كانت طبيعية، أو تخليقية، يعد تناولها حرام شرعًا.
الإفتاء: المواد التي تخدر الإنسان حرام شرعًا
وكتب الإفتاء عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: المواد التي تخدِّر الإنسانَ وتُفقده وعيَه وتغيِّبه عن إدراكه، سواء كانت طبيعية، أو تخليقية، يعدُّ تناولها حرام شرعًا؛ لما يترتب عليها من الضرر؛ وقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ.
الإفتاء: المال الذي تنفقه على المخدرات أنت مُؤاخذ عليه مرتين
وفي بوست أخر قالت الإفتاء: المال الذي تنفقه على المخدَّرات أنت مُؤاخَذٌ عليه مرتين؛ الأولى: حين حرمت أولادك منه، والثانية: حين أنفقته فيما لا يباح.
وتابعت: قال الإمام ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الكبرى -بعد أن ذكر الحشيشة والمخدرات: في أكلها مائة وعشرون مضرة دينية ودنيوية! نعوذ بالله من ذلك.
على جانب آخر، قالت دار الإفتاء المصرية، إن التنفل بصيام يوم السابع والعشرين من شهر رجب لا مانع منه شرعًا، بل هو من الأمور المستحبة المندوب إليها والمرغَّب في الإتيان بها وتعظيم شأنها؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: مَنْ صَامَ يَومَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ كَتَبَ اللهُ لَهُ صِيَامَ سِتِّينَ شَهْرًا.
الإفتاء كتبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: التنفل بصيام يوم السابع والعشرين من شهر رجبٍ لا مانع منه شرعًا، بل هو من الأمور المستحبة المندوب إليها والمرغَّب في الإتيان بها وتعظيم شأنها؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ صَامَ يَومَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ كَتَبَ اللهُ لَهُ صِيَامَ سِتِّينَ شَهْرًا»، مضيفة: وهذا الحديث وإن كان فيه ضعفٌ، إلا أنه مما يعمل به في فضائل الأعمال على ما هو مقرر عند الفقهاء في مثل ذلك.
