حياتي وسمعتي ملك ولادي وابني مات بالحسد.. أبرز تصريحات جليلة محمود
حلت الفنانة جليلة محمود، ضيفة على أحد البرامج التلفزيونية، وتحدثت خلال اللقاء عن كيفية دخولها الوسط الفني ومشوارها، بجانب الحديث عن حياتها الشخصية.
ونستعرض لكم أبرز تصريحات جليلة محمود خلال حوارها التلفزيوني:
- لم أعتزل ولكني اختفيت وقت أزمة كورونا، خوفًا من المرض ودخول المستشفى.
- رغم فترة الاختفاء فإنني لم أنس جمهوري ولا الفن أو أعمالي.
- ابتعادي لفترة عن العمل جعلني أشعر أنني تركت التمثيل، ولكن الحنين بيرجعنا تاني.
- روحت مع عائلتي السينما وهناك قابلت الفنان نور الشريف، وطلبت مساعدته فاتصل بالراحل زكريا سليمان وأوصاه عليا.
- لو اتعرض عليا أعمل دور فردوس عبد الحميد في الضاحك الباكي في السن ده مش هوافق، يعني هطلع أم لطفل وأنا في السن ده إزاي؟.
- بعد ما أتخرجت من معهد الفنون المسرحية أتجوزت على طول، وهو كان متفهم وموافق إني أعمل اللي أنا عايزاه، بس كان شرطه إني معملش حاجة تسيء ليه ولا أدوار إغراء وده العهد اللي أنا خدته على نفسي.
- عندي ابن راح بالحسد، وأنا مش حابة حد يشوف ولادي ولا يعرف هما مين ولا أتوجع تاني، لأن الوجع مستمر معايا من 1998 لغاية دلوقتي، الحسد كان في كلمة اتقالت وبعدين تليفون جه قالولي ابنك عمل حادثة.
- أنا مبحبش حد يكلمني عن ولادي ولا يقولي مين ولادك ولا أظهر ولادي ولا أنزل لهم صور، والحسد مذكور في القرآن، وبدعي ربنا ما يوجعني تاني، ودي أصعب حاجة الواحدة ممكن تمر بيها.
- اللي حسد ابني توفى وكان معانا في المسرح، وفيفي عبده في ساعتها بصتلي إن إزاي أنا قُلت كده لما سألني على ابني، كأنها كانت حاسة إن هيجيلي خبر ابني في تليفون.
- أنا بعتبر إن حياتي وسمعتي ملك ولادي، ولو بصيت لأي طفل وعاجبني لازم أقول الله أكبر، يعني أنا خايفة من البصة حتى علشان ولادي.
