محمد نجاتي: قُبلتي مع شريهان مكنتش محسوسة ومستحيل تثير الجمهور
قال الفنان محمد نجاتي إن المشاهد المثيرة جنسيًا ليست لها علاقة بالقبلات والأحضان، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا بين المشاهد الخادشة للحياء والقبلات والأحضان.
وأكد نجاتي، في لقاء مع القاهرة 24: الأدوار الجريئة هي الأدوار المختلفة، ليست لها علاقة بخدش الحياء، في فرق بين القبلات والأحضان وخدش الحياء، من خلال تعمد تقديم مشاهد مثيرة جنسيًا حتى يُستفز بها الجمهور، وهذه المشاهد كانت تقدم في فترة من الفترات، وحاليًا أي شخص يستطيع أن يشاهد ما يريد.
واستكمل: على سبيل المثال قبلتي مع شريهان في فيلم عرق البلح هي محور الأحداث، وصعب يقدم العمل دونها، لأن من خلالها تدور محور الأحداث حول شخصية أحمد التي كنت أقدمها في العمل.. ومستحيل الجمهور يثار جنسيًا من هذا المشهد.
رضوان الكاشف قال لي ما تتلهيش في قبلة شريهان
وأردف: القبلات أصلا في الأعمال ليست محسوسة، الممثل نفسه بيقدمها أمام 120 بني آدم والممثل بيكون مركز كويس عشان حتى لا ينسى الحوار، والمخرج رضوان الكاشف قبل تقديم المشهد قال لي أوعى تتلهي وتغلط قلت له أنا عندي مسؤولية أكمل الشوت لآخره.
وأوضح: السينما النظافة ليس معناها القبلات لكن تعني احترام عقلية المشاهد، ومعنى ألا يصح أن أقدم فن تافه ورقاصة ومطرب وأقول عليه فيلم سينمائي، هي دي السينما المتسخة.
