بث مباشر من جلسة محاكمة محمد عادل قاتل طالبة المنصورة.. المتهم: أمها عارفة بعلاقتنا.. ونيرة كانت بتمثِّل عليا
قال محمد عادل، قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف خلال جلسة محاكمته، إن القتيلة كانت واخداني مرحلة في حياتها، علشان توصل لحاجات معينة.
وأضاف قاتل طالبة المنصورة، خلال جلسة محاكمته، أنه كان يلبي أي طلبات تحتاجها نيرة أشرف، وكانت دائما ما تشتكي لي من أهلها، وأنا كنت مسئول عنها، وأنها أخبرته أن أسرته على علم بعلاقة الصداقة اللي بينا، وكانت تقولي تعال حُوش أهلي عني.
عقدت الجلسة، برئاسة المستشار بهاء الدين المري، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين سعيد السمادوني، ومحمد الشرنوبي، وهشام غيث، وسكرتارية محمد جمال، ومحمود عبدالرازق.
محاكمة محمد عادل قاتل نيرة أشرف
وتابع المتهم قاتل نيرة أشرف: لما جينا ارتبطنا حصل أول خناقة بينا، كانت هي بتحكي لي وبتقولي إنها عايزة تشتغل، وعندها طموح وأنا وهي كنا بنحب بعض ومكنش فارق معايا هي بتشتغل إيه ولا هتشتغل إيه، وبعد كده اتضح أنها بتكدب عليا ولا أي حاجة، وعدتني بيها حصلت وأهلها ماكانوش عارفين بتشتغل إيه.
واستكمل محمد عادل، قاتل نيرة أشرف خلال جلسة محاكمته أمام المحكمة: كنا بنتقابل وتعرفت على مامتها، وكانت بتقولي تعالى نشتري حاجات، واكتشفت إن أبوها ميعرفش ولا أي حاجة، وأبوها كان قاعد ميعرفش قصة ارتباطنا، ورغم إني رايح اتخانق مع بنته، وبعد أسبوعين بالظبط كنت بعملها كل حاجة، وأنا بعمل له كل حاجة، وقولت لها إنتي مش محتاجة اللي إنتي بتعمليه ده، وبطلي شغل موديل، وبعد كده لقيت واحدة بتتصل بيا، وتهددني لما اتصدمت فيها، ولقيت كمية تهديدات فاتصدمت، وأهلي ماكنش عاجبهم الكلام ده.. ومرضتش أدخل أهلي، لأن الموضوع مكنش عاجبهم من الأول، ولما حصل الموضوع ده فضلت مصدوم، وقولت أديها فرصة، فقومت عامل إيميل عشان كانت عمالة تشتمني في كل حتة، ودخلت من إيميل وهمي عشان أرد على اللي هي عملته، والكلام ده كان في سنة تانية كلية.
وأردف المتهم بقتل فتاة المنصورة نيرة أشرف أمام المحكمة: أنا قتلتها علشان رفضت ترتبطت بيا، وكنا متفقين على الخطوبة، وأهلها عارفين، وكنت أوجّه رسالة للناس إني مُتشدد، وهي موديل الناس بتتهمني بأنها رفضتني، والكلام دي محصلش، لأننا ارتبطنا، وهي قالت ليا عايزة تسيب الشغل الموديل، وهتشتغل في مجالات تانية.
المتهم بقتل نيرة أشرف طالبة المنصورة يكشف كواليس العلاقة
وأشار قاتل طالبة المنصورة في اعترافاته، خلال جلسة المحاكمة إلى أن نيرة أشرف القتيلة؛ كانت بتعيط ليا، وأنا كنت بلومها على طريقة حياتها، ومحدش بيصرف عليها، وبتقعد تعيط على أساس نبعد عن كل الحاجات اللي هش بتشوفها دي.. كنا بنتقابل في السكك بالقاهرة والمحكمة، واتعرفت على مامتها، وكانت بتحكي ليا مشاكل بينها وبين مامتها.. حصل مشكلة وكذا، ورجعت البيت علشان أشوف الموضوع.. اكتشفت إن والدها ميعرفش أي حاجة، ووالدتها بس هي اللي كانت تعرف، وكان فاكرني جاي أتخانق مع بنته.. لقيت واحدة بتتصل بيا وبتهددني وبتقولي لو فتحت بوقي هجبلك رجالة من كذا، ومن كذا، وهفضحك.. أنا اتصدمت من المكالمة اللي جت في كمية تهديدات، ومارضتش أدخل أهلي في الموضوع من الأول، ولما حصل الموضوع ده؛ فضلت مصدوم فترة وأرد الشتيمة، ورديت اعتباري وعملت بلوك من كل حتة، ورديت على كل كلام اللي هي قالته.
