الأربعاء 27 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

أمل دنقل وفاتن حمامة.. إبراهيم عيسى يكشف سبب اختيار اسم فاتن أمل حربي

 الكاتب الصحفي إبراهيم
سياسة
الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى
الجمعة 03/يونيو/2022 - 07:26 م

كشف الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى سبب اختيار اسم فاتن أمل حربي، لمسلسه، قائلًا: فاتن؛ لأن فاتن حمامة نجمتي وسيدتي، وأمل حربي؛ للمزج بين الأمل والقتال من أجله، وكنت أستوحي هذا من أمل دنقل؛ لأنه اسمه أمل دنقل محارب.

وقال عيسى في حوار لـ القاهرة 24: احنا شغلتنا محاولة التنوير وليست التغيير؛ بعض الناس فاهمه إنه مجرد إن معاك قلم فانت المفروض تغير في الحياة وفي الناس، واحنا في تجربة الدستور الأولى كثرت مهاجمتنا لمبارك وسياسته، ولم يحدث شيء؛ ومبارك لم يرحل والناس زهقت مننا؛ وكأن مهمتنا اننا نغير.

 

فاتن أمل حربي تسبب في تدخل عظيم للرئيس 

 وفيما يتعلق بالعمل الفني والروائي والدرامي في فاتن أمل حربي؛ أوضح إبراهيم عيسى: مهمتي التنوير وليس التغيير، ولو حصل التغيير يبقى شيء رائع، وتدخل رئيس الجمهورية والتوجيه شديد الكرم والرقة بإعداد قانون جديد للأحوال الشخصية هو شيء عظيم؛ يحلم به أي مبدع يصل عمله إلى تنوير الرأي العام.


وأشار “عيسى” إلى أنه يكمل خطوات، وليس هو بالقطع الخطوة الأولى؛ لأن هناك مناضلات بالمجلس القومي للمرأة والمنظمات الحقوقية والأسماء النسائية، التي قطعت شوطا كبيرا، مثل نوال السعداوي، مردفا: يعني أنا دائما أقول نوال السعداوي المفكرة العظيمة والأديبة العظيمة واللي هما بيقاتلوا بتشويه سمعتها حتى الآن، ومعظم جيل الصحافة الشاب يتعامل معها على أنها الست المجنونة أم شعر أبيض؛ الست العظيمة هي أول من تحدثت عن ختان الإناث الكلام من 60 سنة، احنا محتاجين النماذج دي.

 

 

محاولة اغتيال إبراهيم عيسى

 

كشف الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، تفاصيل وضعه على قوائم الاغتيال في عام 1992، من قبل الجماعات الإرهابية، خاصة أن تلك الفترة كانت تشهد نشاطا واضحا من جانب الجماعات الإسلامية في المتطرفة في مصر، والتي سعت لاستهداف العديد من الشخصيات السياسية ورموز الفكر والأدب في مصر.

إبراهيم عيسى قال في حوار ينشر لاحقا على القاهرة 24: في لحظة مفصلية في حياتي لما دخل عليا الظابط في الشقة في فيصل، وقاللي اسمك ضمن قائمة الاغتيالات وإحنا جايين نعملك حراسة، وواحد من الإرهابين دول أخته ساكنة في نفس الشارع وكان بيستغل دا أنه يراقبك.. دي لحظة فارقة يا إما تكمل يا متكملش.. الكلام دا سنة 92 أنا من ساعتها وربنا مديني عمر فوق البيعة.. وأعتقد أنا المفروض أخلص 92.. فالحمد لله 32 سنة بعدها كويس ولا أتصور إني اتهزيت من اللي حصل.

تابع مواقعنا