السبت 23 نوفمبر 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

الأربعاء والخميس والجمعة.. الإفتاء: نذكركم بالأيام القمرية لشهر شعبان

الإفتاء
دين وفتوى
الإفتاء
الإثنين 14/مارس/2022 - 08:43 م

نشرت دار الإفتاء المصرية، تذكيرا للمواطنين بالأيام القمرية لشهر شعبان، موضحة أنها ستبدأ بعد غد الأربعاء.

وقالت الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك: نذكركم بالأيام القمرية لشهر شعبان تبدأ بعد غد الأربعاء.

وكانت دار الإفتاء المصرية ذكرت المواطنين، بمواعيد الأيام البيض في شهر شعبان.

وكتبت الإفتاء عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: الأيام البيض في شهر شعبان، هم: الأربعاء 13 شعبان الموافق 16 / 3 / 2022، الخميس 14 شعبان الموافق 17 / 3 / 2022، الجمعة 15 شعبان الموافق 18 / 3 / 2022.

موعد ليلة النصف من شعبان

وأعلنت دار الإفتاء المصرية، أن ليلة النصف من شعبان ستكون ليلة يوم الجمعة المقبل.

وكتبت الدار عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي: ليلة النصف من شعبان ستكون ليلة الجمعة القادمة، مضيفة: ستبدأ من مغرب يوم الخميس 14 شعبان الموافق 17 مارس 2022، حتى فجر الجمعة 15 شعبان الموافق 18 مارس 2022.

على جانب آخر، تلقت الأمانة العامة للفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤالا  حول حقيقة ورود دعاء ليلة النصف من شعبان، وجاء نصه كالتالي: السؤال عن ثبوت دعاء النصف من شعبان؛ حيث قد ظهر رجل منسوب إلى الأزهر على شاشة التلفاز وأنكر ورود هذا الدعاء في أي حديث من الأحاديث إنكارًا شديدًا، وتحدى أن يستطيع أحد إثبات وجوده.

دعاء ليلة النصف من شعبان 

وأوضحت الأمانة العامة للفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن دعاء ليلة النصف من شعبان، معروف بين الناس، وصيغته هي: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".


 

تابع مواقعنا