هل تعود شيرين عبد الوهاب لـ حسام حبيب؟
عندما سألت الإعلامية اللبانينة نضال الأحمدية شيرين عبد الوهاب، عن احتمالية عودتها لطليقها المطرب حسام حبيب، سكتت شيرين قليلًا، ثم قالت بعد تفكير: أرجعله بمعجزة من السماء، ولم تقل: لا لن أعود له، كما انتظر منها الجمهور، وفي مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، قالت شيرين عبد الوهاب في تصريح صادم منها: أنا لسه بحب حسام، وجاءت أغانيها التي طرحتها عقب انفصالها عن حسام حبيب متناقضة، على نفس وتيرة تصريحاتها.
هل تعود شيرين عبد الوهاب لحسام حبيب؟
سؤال يطرحه الكثير من جمهورها، بعد طرح أغنية خاصمت النوم، التي بدت فيها شيرين عبد الوهاب وكأنها نادمة على رحيل شريك حياتها، بل تترجاه يعود لها، حيث قالت في أول مقاطع الأغنية: بعدك مارتحتش يوم، ونسيت وخاصمت النوم، أنا لسه مكاني ولا اتحركت بفكر فيك، متقولش أن أنت نستني وعادي وهونت عليك، ما أنا أصل أنا روحي معاك.
وقالت شيرين عبد الوهاب أنها خاصمت النوم، بعدما وصفت حسام حبيب بـ الحيلة الدلوعة في مكالمتها مع نضال الأحمدية، وكأنها تلوم نفسها على قرار الانفصال عن حسام، وطرحت شيرين بعد الوهاب بعد الانفصال مباشرةً أغنية القماص التي أوضحت كلماتها أنها أصبحت حرة، حيث جاءت كالتالي: سيدنا القماص اللي بيزعل ويشهد ناس، قال بسم النبي حرصه وصاينه عامل حساس، رافع مناخيره لفوق والباقي يولع بالجاز، ولا عنده عزيز ولا غالي.. أصله الحيلة الدلوعة، عايز كلمته مسموعة، وسايقها شغل جنان، نافخ نفسه على مفيش، على رأسه مثبت ريش.
وعلى الرغم من وصف كلمات الأغنية الطرف الأخر، أنه لا يستحق التقدير ويتصف بالعديد من الأشياء السلبية، ولكنها اختمت المقطع قائلة: وهايجي ده بالتطنيش رهوان.
فهل أرادت شيرين عبد الوهاب وصف حالتها بهذه الأغنية؟، وأنها بالفعل مازالت تحب حسام حبيب كما قالت لعمرو أديب، ولكن قرار الانفصال كان من أجل تشجيعه على العودة للعمل من جديد.
