أبرزها مضادات الاكتئاب والصرع.. تعرَّف على 8 من أسباب التهاب الأذن الوسطى
تعد التهابات الأذن الوسطى من أبرز الالتهابات التي تشكل ذعرًا حقيقيًا لدى الأشخاص، كما أنها تتسبب في حدوث إصابات خطيرة، وتقع خلف طبلة الأذن، ويتساءل الكثير عن أسباب التهابات الأذن الوسطى، فيما نقدِّم لكم أبرز هذه الأسباب فيما يلي:-
• الاحتقان الناتج عن الحساسية أو البرد، مما ينتج عنه انسداد قناة استاكيوس.
• إصابة الشخص ببعض الأمراض العصبية مثل مرض باركنسون، يزيد من فرص الإصابة بالتهابات الأذن الوسطى.
• الشعور بالدوخة والألم بالأذن الوسطي يمكن أن يكون ناتجًا عن وجود اضطرابات بالقلب، بجانب انخفاض نسبة السكر في الدم.
• يعد ضعف الدورة الدموية من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى حدوث التهابات في الأذن الوسطى والدوخة.
• العدوى، حيث يكون الإغماء أثناء السير وعدم الثبات، مع الوهن والضعف العام والاحتلال في المشي، من أهم العلامات الثابتة التي توضح الإصابة بالتهابات الأذن الوسطى.
• الإصابة بالدوار الشديد، فيما يصطلح عليه أخصائي الأنف والأذن بـ التهاب العصب الدهليزي.
• الأدوية المضادة للإكتئاب، بالإضافة إلى المسكنات وأدوية الصرع تزيد من احتمالية الإصابة بالتهابات الأذن الوسطى، وذلك لأنها تتسبب في زيادة الدوخة وتؤدي إلى الإغماء.
• الشعور بالإعياء المستمر نتيجة فقر الدم الحاد أو الأنيميا يعتبر سببًا قويًا للإصابة بالتهابات الأذن الوسطى.
• الإصابة بالأمراض الخطيرة مثل الأورام السرطانية أو السكتات الدماغية يعزز الشعور بالدوخة والإصابة بالتهابات الأذن الوسطى.
• تعتبر متلازمة داندي من أبرز أسباب التهابات الأذن الوسطى، وهي عبارة عن متلازمة يشعر الشخص المصاب بها بأن كل شئ يصعد ويهبط فيختل توازنه.
• تنتج معظم التهابات الأذن الوسطى من العدوي الفطرية، وغالبًا ما تحدث هذه العدوى بسبب الطعام غير الصحي أو النظيف مع الحساسية.
